الثلاثاء، 10 يونيو 2008



أتركنى أستمع اليك
فهذا أصبح حلمى
أكبر أملى
فقط
أستمع أليك
ليس مهما ما اقوله
كلماتك هى الأهم
صوتك
عيناك
حركه يداك
حتى سخريتك
تأسرنى
تربكنى
تجعلنى هشه
كأيمانك بى
تجعلنى شفافه
كحزنك بها
تجعلنى نبيله
كحبك لها



ليست هناك تعليقات: